By

كونستانس نافذة تاريخية في ألمانيا .يقول سائق عربي في كونستانس ان كونستانسهي نافذة تاريخية في ألمانيا إنّها بوابة التاريخ في ألمانيا ونافذة تطل على عهودها القديمة،عندما تتنزه في أزقتها وممراتها التي تعود إلى القرون الوسطى تشعر أن عبق الماضي الممزوج برائحة البحر والطبيعة الخض...

السياحة في ألمانيا سائق عربي في المانيا , وصول السائح إلى ألمانيا واكتشاف معالمها السياحية, يُشبه كثيرًا توغله في مقطوعة توكاتا الشهيرة للموسيقار الألماني باخ والتي تنقلك بكل أريحية من انفعال إلى آخر ومن مرحلة إعجاب إلى مرحلة جديدة أعلى منها، فبين كل مدينة وأخرى حكاية عريقة تُثير...

براتيسلافا التاريخية حين تمشي في دروب مدينة براتيسلافا السلوفاكية مع سائق عربي في براتيسلافا تشعر وكأنك تقرأ في كتاب تاريخي قديم يمتلأ بفرائد الأخبار حول العصور الوسطى؛ نظرًا لما ستراهـ حولك من إطلالات شامخة للقصور القديمة والقلاع الحصينة والمباني الأثرية التي تعود إلى تلك الحقبة...

الصمت في حرم الجمال جمال  سائق عربي فى الشمال الايطالي يذكركم بقول الشاعر الراحل نزار قباني في وصف عظمة الجمال:“فإذا وقفت أمام حسنك صامتًا . . فالصمت في حرم الجمال جمال .. بيت الشعر هذا سوف تشعر به عندما تكون وجهتك القادمة رحلة إلى شمال إيطاليا ، لأن الصمت عند...

 يحكي سائق عربي في سويسرا ان هناك مثل سويسري يقول: “الكلمات أقزام والأمثلة عمالقة“وهذا صحيح في حال كان الحديث يدور حول سويسرا ؛لأن الكلمات تتلاشى وتتقزم عند وصف هذا البلد الجميل الذي أصبح مضربًا للأمثلة بروعة نهضته وعمرانه،مماجعلها تفوز بلقب أفضل دولة في العالم للعا...

 سائق عربي في النمسا ما رأيك بقضاء عطلة في أحد الأكواخ المطلة على جبال الألب مع سائق عربي في النمسا !  أنهار وشلالات ومساحات خضراء ورحلات بين أحضان الطبيعة الخلابة ! بل ومناظر طبيعية لم تمتد يد الانسان إليها بعد.هذا ليس “حلم يقظة” وإنما حقيقة جميلة! تبدو النمسا  لمعظم...

تفاصيل حلم رائع يقول سائق عربي في انترلاكن إذا أردت أن نعيش تفاصيل حُلم رائع ننصحك أن تكون وجهة سفرك القادمة إلى مدينة انترلاكن السويسرية، نظرًا للتنوع الجغرافي الآسر في معالمها بين زرقة الماء وفتنة الطبيعة وسحر الجبال وعبق التاريخ, فدخولك إليها يعني أن تفقد نفسك فيها...

باريس في عيون الأدباء طالما كان لباريس نصيبا وافرا من غزل الشعراء العرب,فيسرد سائق عربي في باريس أن أمير الشعراء أحمد شوقي أبدع في وصفها عندما زارها قبل مئة عام مخاطبا في إحدى قصائده غابات بولونيا الشهيرة بقوله: ياغاب بولون ولي ذمم عليك ولي عهود    زمنٌ تقضّى للهوى ولنا بظلك ...